أهلا وسهلا بك إلى منتديات رشيد سلاوي الاسلامية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  اقرا القران اقرا القران  التسجيلالتسجيل  دخول  



غثاء السيل.. معجزة نبوية‏ WZcFEtغثاء السيل.. معجزة نبوية‏ 5Vgike
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك درر وحكم وعبر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك 10 طرق لتعليم الأولاد الخطأ من الصواب.
شارك اصدقائك شارك اصدقائك 10 أشياء ترغب حماتك أن تخبرك بها
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الغيرة عند الاطفال.
شارك اصدقائك شارك اصدقائك أعظم قصه للأم يلقيها الشيخ نبيل العوضي
شارك اصدقائك شارك اصدقائك اراد قتل امه فخسف الله به الارض قصه مؤثره جدا جدا
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الله الله على هذا الموضوع الي فاق الروعه ابي وامي
شارك اصدقائك شارك اصدقائك مظاهر العنف لدى الطلبة الجامعيين
شارك اصدقائك شارك اصدقائك عبادات سهله
شارك اصدقائك شارك اصدقائك كيف نطور ذاتنا بالإسلام ؟
الثلاثاء أغسطس 08, 2017 10:22 pm
الخميس يناير 05, 2017 11:14 am
الخميس يناير 05, 2017 11:12 am
الخميس يناير 05, 2017 11:08 am
الخميس يناير 05, 2017 10:14 am
الخميس يناير 05, 2017 10:12 am
الأحد ديسمبر 18, 2016 8:01 am
الأحد ديسمبر 18, 2016 8:00 am
الأحد ديسمبر 18, 2016 7:59 am
الأحد ديسمبر 18, 2016 7:57 am
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



منتديات رشيد سلاوي الاسلامية :: الموسوعة الإسلامية :: بحوث علمية

شاطر

غثاء السيل.. معجزة نبوية‏ Emptyالأحد نوفمبر 02, 2014 5:00 pm
المشاركة رقم:
Admin

rachid

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1917
نقاط : 3831
تاريخ التسجيل : 16/07/2014
العمر : 39
الموقع : rachidslawi.blogspot.com
https://r-islam-2014.ahlamontada.com
مُساهمةموضوع: غثاء السيل.. معجزة نبوية‏


غثاء السيل.. معجزة نبوية‏





إن الذي يتأمل الواقع الإسلامي اليوم يرى حرباً شرسة تشن على الإسلام بشكل غير مسبوق، في حالة ضعف وتشتت المسلمين.. دعونا نتأمل هذه المعجزة النبوية التي تصور لنا واقعنا اليوم...


أحبتي في الله! لم يرَ التاريخ أرحم من سيدنا محمد بالبشرية جمعاء، لقد أخرجهم من الظلمات إلى النور. وأراد أن ينقذهم من عذاب يوم أليم، وبذل جهده من أجل سعادة البشر في الدنيا والآخرة. ومن رحمته بنا أنه لم ينسَ واقعنا الذي نعيشه اليوم فأخبر عنه ليكون هذا الحديث معجزة تشهد بصدقه، وتنبيهاً لأحبابه بضرورة العودة إلى الله تبارك وتعالى.

قال صلى الله عليه وسلم: (يُوشِكُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمُ الأُمَمُ مِنْ كُلِّ أُفُقٍ كَمَا تَتَدَاعَى الأَكَلَةُ عَلَى قَصْعَتِهَا، قُلْنَا: مِنْ قِلَّةٍ بِنَا يَوْمَئِذٍ؟ قَالَ: لا، أَنْتُم يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ، وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْلِ، يَنْزَعُ اللَّهُ الْمَهَابَةَ مِنْ قُلُوبِ عَدُوِّكُمْ وَيَجْعَلُ فِي قُلُوبِكُمُ الْوَهَنَ، قِيلَ: وَمَا الْوَهَنُ؟ قَالَ: حُبُّ الْحَيَاةِ وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْتِ) [رواه أبوداود].

دعونا نسقط هذا الحديث على واقعنا اليوم لنرى دقة التصوير النبوي لما تعانيه الأمة الإسلامية في هذا العصر. فقد بدأت الحرب على الإسلام مع بداية العصر الحديث حيث مرّ المسلمون بحالة من الضعف الشديد والوهن حتى أصبحوا في مؤخرة الأمم.

واليوم أصبحت الحرب على الإسلام علنية بسبب استخفاف القوى العالمية بالمسلمين واعتبارهم غثاء كغثاء السيل ليس لهم أي قيمة تذكر، على الرغم من الموارد الاقتصادية الضخمة والثروات الهائلة التي يملكونها، والأعداد الكبيرة التي تميزهم عن بقية الأمم حيث بلغ عدد المسلمين في العالم أكثر من 1700 مليون مسلم!



أصبحت الحرب على الإسلام شغل من لا شغل له! الكل يحارب الإسلام وكل حسب أسلوبه وإمكانياته، وأهمها الحرب الإعلامية في الفضائيات والصحف الغربية.. حملات تحريض وتشويه وتزوير للحقائق تشنها آلات الإعلام الغربية ليل نهار.

الحرب بنهب ثروات هذه الأمة وإضعافها اقتصادياً والأهم من ذلك "حرب العقول" أو تدمير العقول المسلمة، فالعالم المسلم لا يجد فرصة في وطنه فيضطر للذهاب إلى الخارج فتخسر الأمة هذه الإمكانيات والتي هي أساس الحضارة والتطور.

"حرب الفتنة" من خلال ضرب المسلمين ببعضهم كل حسب مذهبه أو طائفته.. مع العلم أن هذه المذاهب والطوائف والأديان عاشت مئات السنين بسلام.. فلماذا اليوم تقتل وكل طرف يفني الطرف الآخر؟؟

"حرب الذاكرة" وهذه حرب خفية ربما لا يشعر بها إلا من غادر وطنه بسبب الحرب.. فتم تدمير ذاكرته بل العمل على تدمير الحضارة الإسلامية والتاريخ الإسلامي.. ووضع الأفكار المتطرفة بدلاً منها.. وبالنتيجة هي حرب على المسلمين... وأشياء أخرى حيث يشعر كل مسلم وبخاصة من يعيش في الغرب بأنه أصبح مستهدفاً أو أن هذه الحرب تشن عليه شخصياً..

كل هذا الاجتماع من أعداء الإسلام لخصه لنا النبي الكريم في عبارة رائعة تصور لنا تماماً وضعنا اليوم: (يُوشِكُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمُ الأُمَمُ مِنْ كُلِّ أُفُقٍ كَمَا تَتَدَاعَى الأَكَلَةُ عَلَى قَصْعَتِهَا)!! ألا تشهد هذه العبارة على أنه نبي مرسل من عند الله، وأن الله تعالى هو من أخبره بهذا الواقع من قبل 1400 سنة؟؟!

فالحرب تشتعل بينما تتهافت هذه الدول على سرقة الثروات العربية وعلى رأسها النفط! تماماً مثل الذئاب التي تجتمع على الفريسة لتنهش منها ما تستطيع.. فهي حرب وسرقة وطمع في هذه الخيرات التي لم ينتفع بها المسلمون إلا في أمور اللهو والطعام والشراب حب الدنيا!

وعلى الرغم من الكثرة العددية للمسلمين إلا أنهم لا قيمة لهم تماماً مثل غثاء السيل أي ما يحمله السيل من بقايا الحشائش والحصى التي لا قيمة لها ولا ينتفع بها.. ولذلك قال عليه الصلاة والسلام: (أَنْتُم يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ، وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْلِ)، وهذه معجزة نبوية، فمن أخبره عليه السلام أنه المسلمون سيكونون يومئذ بأعداد كبيرة جداً؟ كيف علم أن أعداد المسلمين كثيرة جداً (1700 مليون مسلم) وأنهم لا يشكلون أي قوة عالمية تذكر، بل الكل يعتدي عليهم وينال منهم؟!

والأسوأ أنه لا أحد يحسب لهم أي حساب فهم في مؤخرة الأمم ولا هيبة لهم.. كما قال تماماً: (يَنْزَعُ اللَّهُ الْمَهَابَةَ مِنْ قُلُوبِ عَدُوِّكُمْ).. وهذا ما نراه اليوم يقيناً من خلال نشرات الأخبار ومتابعة الأحداث!! فكيف علم النبي الكريم أنه على الرغم من كثرة أعداد المسلمين إلا أنه ليس لهم أي هيبة بين الدول؟! ألا تشهد هذه العبارة على أن الله تعالى هو الذي أخبره بذلك؟

ثم يشرّح لنا واقعنا ويحلل تحليلاً علمياً دقيقاً حل أسباب هذه الظاهرة التي نعيشها اليوم أن سبب ضعف المسلمين واجتماع الأمم عليهم هو: (حُبُّ الْحَيَاةِ وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْتِ).. وبالفعل أصبح المسلمون حريصون على التمتع بهذه الدنيا ولا تكاد تجد من ذكر الموت أو الآخرة ولا تكاد تجد من يستعد للحظة الموت ولقاء الله!!

إنه تصوير نفسي عجيب للحالة النفسية التي يعيشها معظم المسلمون اليوم وهي حبهم للملذات واللهو والموسيقى والألعاب والأفلام والمسلسلات وشواطئ البحار والملاهي وشرب الدخان والنظر للنساء... حتى إنك إذا وجدتَ من يذكر الموت ربما تشك في عقله أو حالته النفسية؟؟

فمن أي جاء النبي الكريم بهذا العلم وهذا التحليل النفسي الدقيق؟ أليس هو الله من أخبره بذلك؟

وأخيراً هذا الحديث لم يذكره لنا النبي صلى الله عليه وسلم ليزيدنا يأساً أو إحباطاً أو تسليماً بالهزيمة، إنما حلل لنا الواقع وأسباب هذا الضعف.. لنعود لديننا وتعاليمه الرائعة، فنتذكر الموت ولقاء الله ونبتعد قليلاً عن حب الدنيا وزينتها.. فهذا هو الطريق للقوة والنجاح والسعادة بإذن الله تعالى.

ــــــــــــ

بقلم عبد الدائم الكحيل


المصدر: منتديات رشيد سلاوي



توقيع : rachid




مواضيع ذات صلة






الــرد الســـريـع
..

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
غثاء السيل.. معجزة نبوية‏ , غثاء السيل.. معجزة نبوية‏ , غثاء السيل.. معجزة نبوية‏ ,غثاء السيل.. معجزة نبوية‏ ,غثاء السيل.. معجزة نبوية‏ , غثاء السيل.. معجزة نبوية‏
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ غثاء السيل.. معجزة نبوية‏ ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا




غثاء السيل.. معجزة نبوية‏ Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


ضع لايك من اجل جديدنا
قم بالاعجاب بالصفحة لمتابعة جديد اخبار منتديات رشيد سلاوي الاسلامية
زوار المنتدى
غثاء السيل.. معجزة نبوية‏ Flags_0